6- بين إغضاب الخالق وإغضاب المخلوق:

إن لم يكن بدٌّ من إغضاب الناس، أو إغضاب الله -عز وجل- ولم يكن لك مندوحة عن منافرة الخَلْق أو منافرة الحق، فأغضبْ الناس ونافرهم، ولا تُغْضِبْ ربك ولا تُنافر الحق 4.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015