"لا تنصح على شرط القبول، ولا تشفع على شرط الإجابة، ولا تَهَبْ على شرط الإثابة، لكن على سبيل استعمال الفضل، وتأديةِ ما عليك من النصيحة والشفاعة، وبذْل المعروف" 2.