غيري إلى رضى الله ولم أَنَلْه!!.
ولربما تكون قد دعوت غيرك إلى العلم وقصّرت في تحصيله، فعليك أن تذكّر نفسك بذلك!.
وهكذا دواليك، حاسب نفسك اليوم قبل أن يحاسبك الله غداً، أو يعاجل بك العقوبة في الدنيا قبل الآخرة جزاء ذنب أو تقصير شَغَلك عن رؤيته حسنة أو حسنات نسيت بها سيئاتك والله يتولى الصالحين!!.