يقول: تدع الطيران، وتعدو، من الفزع.

34 ... وما مثله، في الناس، إلا قبيله

مساوٍ، ولا دانٍ إليه، قريبُ

35 ... فأدت بنو بكر بن عوفٍ ربيبها

وغودر، من بعد الجنود، ربيب

36 ... وفي كل حيٍّ، قد خبطت، بنعمةٍ

فحق لشأسٍ، من نداك، ذنوبُ

"شأس": أخو علقمة، وكان الملك أسره فامتدحه علقمة، بهذه القصيدة، فأطلقه له.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015