24 ... مظاهر سربالي حديدٍ، عليهما
عقيلا سيوفٍ: مخذمٌ، ورسوب
"عقيلة" كل شيء: خياره. "مظاهر سربالي حديد" يقول: عليه درعان، واحدة فوق واحدة.
25 ... فضاربتهم، حتى اتقوك، بخيرهم
وقد حان، من شمس النهار، غروب
ويروى: "حتى اتقوك بملكهم" أي: الذي جاء بهم.
26 ... ولم يبق إلا شطبةٌ، بلجامها
وإلا طمرٌ، كالقناة، نجيب
"الشطبة": الطويلة. و"الطمر": الوثاب الخفيف. وبه سمي البرغوث: طامر بن طامرٍ.
27 ... وإلا أخو حربٍ، كأن يمينه
بما مس، من حد الظبات، خضيب