6 ... ألم تر عصم رؤوس الشظى

إذا جاء قانصها تجلب؟

الحزنبل: "رؤوس الشعاف" وهي أطراف الجبال. واحدعا شعفة.

7 ... إليه، وما ذاك عن إربةٍ

يكون، بها، قانص يأرب

8 ... ولكن لها آمر، قادرٌ

إذا حاول الشيء لا يغلب

9 ... لئن شطت الدار عنا، بها،

ففاتت، ففي الدار مستعتبُ

20 ... وكنا قديماً [صفيين، لا

نخاف] الوشاة، وما سببوا

11 ... فأصبح صدع [الذي بيننا]

كصدع الزجاجة، لا يشعب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015