يريد: يا ضرتيه. إنه كان أنقذه، فقال: دونكما. فقد دفعته إليكما، سليماً. و"مالك": آخر كان قاتل عنه، حتى أنجاه.
2 ... ودونكم، بني وهبٍ، أخاكم
ليبشرني، بمحمدةٍ، وشكرِ
3 ... فلولا موقفي ظلت عليه
موقفة القوائم، أم أجري
4 ... دفوع، للقبور، بمنكبيها
كأن بوجهها تحميم قدرِ