يريد: يا ضرتيه. إنه كان أنقذه، فقال: دونكما. فقد دفعته إليكما، سليماً. و"مالك": آخر كان قاتل عنه، حتى أنجاه.

2 ... ودونكم، بني وهبٍ، أخاكم

ليبشرني، بمحمدةٍ، وشكرِ

3 ... فلولا موقفي ظلت عليه

موقفة القوائم، أم أجري

4 ... دفوع، للقبور، بمنكبيها

كأن بوجهها تحميم قدرِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015