صبرًا هيا أمة الترك التي ظلمت ... دهرًا فعما قليلٍ تُرفع الحجبُ
لنطلبن بحد السيف مأربنا ... فلن يخيب لنا في جنبه أَرَبُ
ونتركن علوج الترك تندب ما ... قد قدمته أياديها فتنتحبُ
ومن يعش يرَ والأيام مقبلة ... يلوح للمرء في أحداثها العجبُ