الْمُوَاطَأَة مِنْهُمْ عَلَى الْفَاحِشَة لِصَلَاحِهِمْ، أَوْ مُرُوءَتهمْ، أَوْ غَيْر ذَلِكَ».
2 - لم أفهم من هذا الحديث أن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - وصاحباه دخلا على المرأة حيث إن زوجها قد جاء أثناء كلامها مع النبي - صلى الله عليه وآله وسلم -، قال الملا على القاري: «(قَالَتْ: «ذَهَبَ يَسْتَعْذِبُ») أي يطلب العذب وهو الحلو (لَنَا مِنْ الْمَاءِ) فإن أكثر مياه المدينة كان مالحًا (إِذْ جَاءَ) أي هم في ذلك إِذْ جَاءَ الْأَنْصَارِيُّ» (?).