البخاري، عن ابن عباس في هذا الحديث قال: رميت بعدما أمسيت فقال: "لاَحرجَ" (?).
وقال الترمذي من حديث علي بن أبي طالب: أفضت قبل أن أحلق، قال: "احلقْ أَوْ قصّرْ وَلاَ حرجَ" (?).
وقال: حديث حسن صحيح.
زاد أبو داود: "ولا حرجَ إِلَّا عَلى رجلِ اقترضَ عرضَ رجلٍ مسلمٍ وَهُوَ ظالمٌ فذلكَ الَّذِي حرجَ وهلكَ" (?).
خرجه من حديث أسامة بن شريك.
مسلم، عن ابن عمر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يخرج من طريق الشجرة ويدخل من طريق الْمُعَرِّسِ، وإذا دخل مكة دخل من الثنية العليا، ويخرج من الثنية السفلى (?).
وعنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبا بكر وعمر كانوا ينزلون بالابطح (?).
وعن عائشة في هذا قالت: نزول الأبطح ليس بسنة، إنما نزله رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأنه كان أسمح لخروجه إذا خرج (?).
وعن أبي رافع قال: لم يأمرني رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن أنزل بالأبطح حين خرج من منى، ولكني جئت فضربت فيه قبته، فجاء فنزل (?).
وعن عبد العزيز بن رفيع قال: سألت أنس بن مالك أخبرني بشيء عقلته