مسلم، عن نافع أن ابن عمر، كان لا يقدم مكة إلا بات بذي طوى حتى يصبح ويغتسلى ثم يدخل مكة نهارًا، ويذكر عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه كان فعله (?).
الدارقطني عن ابن عمر قال: إن من السنة أن يغتسل إذا أراد أن يحرم، وإذا أراد أن يدخل مكة (?).
الترمذي، عن زيد بن ثابت أنه رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - تجرد لإهلاله واغتسل (?).
قال: هذا حديث حسن غريب.
مسلم، عن عائشة قالت: طيبت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لِحُرْمِهِ حين أحرم ولحله قبل أن يطوف بالبيت (?).
وعنها قالت: كنت أطيب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قبل أن يحرم ويوم النحر قبل أن يطوف بالبيت (?).
وعنها قالت: أنا طيبت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عند إحرامه ثم طاف في نسائه ثم أصبح محرمًا (?).
وعنها قالت: كأني انظر إلي وبيض الطيب في مفرق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو محرم (?).
وقال النسائي: بعد ثلاث وهو محرم (?).