فإني لأنظر إلى بياض فخذ نبي الله - صلى الله عليه وسلم - (?).
وسيأتي الحديث في الجهاد إن شاء الله عز وجل.
قال البخاري في حديث أنس: أسند، وحديث جرهد أحوط، حتى نخرج من اختلافهم (?).
تم كتاب الطهارة بحمد الله وعونه يتلوه كتاب الصلاة إن شاء الله.