قال: "إِذَا أَتَاكَ اللهُ مَالًا فَلْيُرَ أَثَرُهُ عَلَيْكَ" (?).
أبو داود، عن مهاجر الشامي عن ابن عمر يرفعه: "مَنْ لَبسَ ثَوْب شُهْرَةٍ أَلْبَسَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَوْبًا مِثْلُهُ" (?).
مهاجر ليس بمشهور، وقبله في الإسناد شريك عن عثمان بن أبي زرعة.
وفي طريق أخرى عن ابن عمر مرفوعًا: "ثُمَّ تَلْهَبُ فِيهِ النَّارُ".
وذكر أبو داود أيضًا عن أبي المنيب الحرشي عن ابن عمر قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ" (?).
البخاري، عن البراء بن عازب قال: أمرنا النبي - صلى الله عليه وسلم - بسبع بعيادة المريض واتباع الجنازة وتشميت العاطس ونصر الضعيف وعون المظلوم وإفشاء السلام وإبرار القسم، ونهى عن الشرب في الفضة، ونهى عن تختم الذهب، وعن ركوب المياثر، وعن لبس الحرير والديباج والقسي والاستبرق (?).
وقال في حديث حذيفة: وعن لبس الحرير والديباج وأن يجلس عليه (?).
زاد مسلم من حديث البراء في ذكر الفضة: "فَإِنَّهُ مَنْ شَرِبَ فِيهَا فِي الدُّنْيَا لَمْ يَشْرَبْ بها فِي الآخِرَةِ" (?).
وقال: عن ابن عمر قال: رأى عمر عطاردًا التميمي يقيم بالسوق حلة سيراء، وكان رجلًا يغشى الملوك ويصيب منهم، فقال: يا رسول الله رأيت