عند النبي - صلى الله عليه وسلم - فنهاه (?) النبي - صلى الله عليه وسلم - عن قتله.
البخاري (?)، عن عائشة، أنَّ رجلاً استأذن على النبي - صلى الله عليه وسلم - فلما رآه، قال: "بئس أخو العشيرة، وبئس ابن العشيرة". فلما جلس، تَطَلق النبي - صلى الله عليه وسلم - في وجههِ وانبسط إليه، فلما انطلق الرجل، قالت عائشة: يا رسول الله - حين رأيت الرجل قلت له كذا وكذا، ثم تطلقتَ في وجههِ، وانبسطت إليه- فقال: "يا عائشة! متى عهِدْتِني فحّاشًا (?) إن شرَّ الناس منزلة يوم القيامة، من تركه الناسُ اتقاء شرِّه".
باب
مسلم (?)؛ عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا يشير أحدكم إلي أخيه بالسلاح، فإنَّهُ لا يدري أحدكم لَعَلَّ الشيطانَ ينزِعُ (?) في يده، فيقع في حفرةٍ من النار".
وعنه (?)، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذا قاتل أحدكم أخاهُ، فليجتنب الوجه، فإن الله -عَزَّ وَجَلَّ- خلق آدم على صُورتِهِ".
باب
مسلم (?)؛ عن المقداد بن عمرو قال: أمرنا رسول الله - صلى الله عليه