جناحيهِ شفاء وفي الآخر داء (?) ".
زاد أبو داود (?)، "وِإنَهُ يتقي بجناحه الذي فيه الداء".
رواه من حديث ابن عجلان، عن المقبري، عن أبي هريرة، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -.
مسلم (?)، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "من شرب منكم النبِيذ (?) فليشرَبْهُ زبيباً فرداً، أو تمراً فرداً، أو بُسْراً فرداً".
وعن أبي قتادة (?)، أنَّ نبي الله - صلى الله عليه وسلم - نهى عن خليط التَّمْر والبُسر، وعن خَلِيطِ التمر والزبيب (?)، وعن خليط الزَّهْوِ والرُّطَبِ، وقال: "انتبذوا كُلَّ واحِدٍ على حِدَتِهِ".
وعن بريدة بن حصيب (?)، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "كنتُ نهيتُكُم عن الأشرِبَةِ إلا (?) في ظروف الأدَمِ، فاشربوا في كُلِّ وِعَاءٍ، غير أنْ لا تشرَبُوا مُسْكِراً".