وفي لفظ آخر (?).: "إن يكن من الشؤمِ شيءٌ حقٌ ففى الفرسِ والمرأةِ والدَّار".
الترمذي (?)، عن ابن عباس قال: كانت رايةُ رسُول الله - صلى الله عليه وسلم - سوداءَ ولِوَاؤهُ أبيض.
وذكر النسائي (?)، عن البراء بن عازب، أنها كانت سوداء مربعة من نمرة.
الترمذي (?) (?)، عن الزبير بن العوَّام قال: "كان على النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - يوم أُحد دِرْعان (?)، فنهضَ إلى الصَّخرة فلم يستطع، فأقعد طلحة تحته حتى استوى على الصخرة، فقال: سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "أوْجَبَ طلحةُ".
مسلم (?)، عن سهل بن سعد؛ قال: جُرِحَ وجهُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكُسِرَتْ رَبَاعِيَتُهُ، وهُشِمَتِ البيضةُ على رأْسِهِ فكانت فاطمةُ بنتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تَغْسِلُ الدَّمَ، وكان عليُّ بن أبي طالب - رضي الله عنه- يَسْكُبُ (?) عليها بالمِجَنِّ (?)، فلما رأت فاطِمةُ أنَّ الماء لا يزيدُ الدَّمَ إلا