الاحكام الصغري (صفحة 503)

"خيرُ الخيل الَأدهمُ (?) الأقرحُ (?)، الأرثَمُ (?) ثم الأقرحُ المحجّلُ (?) طلقُ اليمين (?)، فإنْ لم يكُنْ أدهمَ فَكُمَيْتٌ على هذه الشِّيَةِ".

قال هذا حديث حسنٌ صحيحٌ (?).

البزار (?)، عن سلمة بن نفيل قال: قال رجل: يا رسول الله! بُوهِيَ بالخيل (?) وألقِىَ السلاح، وزعموا ألا قتال، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "كذبوا، الآن جاَء القتال، ولا يزال من أمتي (?)، أمة قائمةٌ على الحق ظاهرة" وقال وهو مولٍّ ظهره إلى اليمن: "إني أجِدُ نفس الرحمن من (?) هاهنا، ولقد أوحى إليّ أني مكفوت (?)، غيرُ ملبث (?) ولتتبعني أفناداً (?)، والخيل معقود في نواصها الخير إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها".

وقال النسائي في هذا الحديث: أفنادا أي فِرقاً مختلفين، ذكره الهروي.

مسلم (?)، عن جرير بن عبد الله، قال: رأيتُ رسُولَ الله - صلى الله عليه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015