ئن الحَقِّ، فهذا يومُهُمُ الذى اختلَفُوا فيه. هدانا اللهُ لَهُ، (قال يومُ الجمعةِ)
فاليومُ لَنَا، وغدًا لليهود وبعدَ غَدٍ للنَّصَارَى".
أبو داود (?)، عن أبي هريرة، قال، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "خيرُ يوم طلعت (?) فيه الشمس يوم الجمعة، فيه خُلق آدم، وفيه أُهبط، وفيه تِيبَ عليه، وفيه مات، وفيه تقوم الساعة، وما من دابة إلا وهي مصيخةٌ (?) يوم الجمعة، من حين تصبح حتى تطلُع الشمس شفقًا من الساعةِ، إلا الجن والانس، وفيه ساعة لا يوافقها (?) عبدٌ مسلم وهو يُصلِّي يسألُ الله -عَزَّ وَجَلَّ- شيئًا (?) إلا أعطاه إياه (?) ".
وقال مسلم (?)،: "فيه خُلِقَ آدمُ، وفيه أُدْخِلَ الجنَّةَ، وفيه أُخْرِجَ مِنْهَا".
وقال (?)، في شأن الساعة: "وهي ساعة خفيفة".
وقال (?)،: "لا يوافقها مُسلم قائم يُصلِّى".
مسلم (?)؛ عن عائشةَ؛ أَنَّها قالت: كانَ النَّاسُ ينتابون (?) الجُمُعَةَ