أحد الْفُقَهَاء وَلَيْسَ بِالْقَوِيّ فِي الحَدِيث
فَأخْبرنَا مُحَمَّد بن الْحُسَيْن المتوثي أَنبأَنَا دعْلج بن أَحْمد الْمعدل أَنبأَنَا أَحْمد بن عَليّ الْأَبَّار ثَنَا مَحْمُود ابْن غيلَان قَالَ قلت يَا بن هَارُون مَا تَقول فِي أبي يُوسُف قَالَ لَا تحل الرِّوَايَة عَنهُ إِنَّه كَانَ يُعْطي أَمْوَال الْيَتَامَى مُضَارَبَة وَيجْعَل الرِّبْح لنَفسِهِ
أَخْبرنِي أَحْمد بن مُحَمَّد بن غَالب حَدثنِي مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الْملك الأدمِيّ ثَنَا مُحَمَّد بن عَليّ بن أبي دَاوُد الأيادي ثَنَا زَكَرِيَّا بن يحيى بن عبد الرَّحْمَن حَدثنِي أَبُو دَاوُد سُلَيْمَان بن الْأَشْعَث ثَنَا عُبَيْدَة بن عبد الله الْخُرَاسَانِي قَالَ قَالَ رجل لِابْنِ الْمُبَارك أَيّمَا أصدق أَبُو يُوسُف أَو مُحَمَّد قَالَ لَا تقل أَيهمَا أصدق قل أَيهمَا أكذب