- والطبراني في الدعاء (?) من طريق عمر بن مرزوق.
- وذكره البيهقي (?) معلقاً من طريق معاذ بن معاذ.
ثلاثتهم: (غندر، وعمرو، ومعاذ) عن شعبة، عن أبي هاشم به موقوفاً، ولفظه: «من قرأ سورة الكهف كما أنزلت كانت له نوراً من حيث يقرؤها إلى مكة، ومن قرأ آخر الكهف فخرج الدجال لم يسلط عليه»، وهذا لفظ غندر، والبقية نحوه.
وأخرجه: النسائي (?)، والطبراني (?) - ومن طريقه ابن حجر في نتائج الأفكار (?)، والحاكم (?) - وعنه البيهقي (?) - من طريق يحيى بن كثير.
والبيهقي (?) من طريق عبد الصمد بن عبد الوارث.
- والدارقطني (?) معلقا من طريق ربيع بن يحيي.
ثلاثتهم: (يحيي، وعبد الصمد، وربيع) عن شعبة، عن أبي هاشم به مرفوعا، بلفظ: «من قرأ سورة الكهف كما أنزلت كانت له نورا يوم القيامة من مقامه إلى مكة، ومن قرأ عشر آيات من آخرها ثم خرج الدجال لم يسلط عليه، ومن