ونَسْألُ اللهَ تَعَالىَ رِضْوانَهُ فِي الدُّنَيا وَالأُخرَى، وَنَحْمَدُهُ وَنَشْكُرَهُ عَلَى النَّعْمَاءِ وَالبَلوَى، ونُصْلِّي وَنُسلِّمُ عَلىَ مُحَمَّدٍ نَبِيَهُ المُصْطَفَى، وَرَسُولَهُ المُجتَبى، وَعَلى سَائِرِ جَمِيعِ الأَنبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ، وَعَلى آلِ كُلٍّ وَأِصْحَابِهِمْ وَأَتَباعِهِمْ أَجمَعِينَ، وَالحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، تَمَّتْ بِعْونِ اللهِ المَلِكِ المُعِينِ.
صَحِيحٌ:
أخرجهُ الإمامُ أحْمَد (2/ 237)، ومُسْلِم في البِّر والصِّلة والآداب، بابٌ في فضل الحُّب في الله (2566)، ومالكٌ في المُوطأ (2/ 952)، وابنُ المُبارك في مُسنده (5)، وفي الزُّهد (698)، والدَّارِمِيُّ (2/ 221)، والطيالسيُّ (2335)، وابنُ خُزيمةَ (575)، وابنُ حِبَّان (574)، والبيهقيًّ في الكُبرى (20856)، وفي شُعب الإيمان (8705)، وفي الأسماء والصِّفات (273)، وفي الآداب (173)، وابنُ عساكر في تاريخ دمشق (23/ 111)، والخطيبُ البغداديُّ في تاريخ بغداد (5/ 71)، والبغويًّ في شرح السًّنة (10/ 282)، وأبونُعيم في الحُلية (6/ 344).
ولهُ شاهدٌ من حديث العِرباض بن سَارية، أخرجهُ الامامُ أحْمَد (4/ 128)، والطَّبَرانِيُّ في الكبير كما في مَجمع الزوائد (10/ 279) وإسنادُهُ