211)، وفي الأوسط (7947)، وفي مُسند الشَّاميين (1203)، والبيهقيُّ في شُعب الإيمان (1017)، وابنُ المُبارك في مُسنده (39)، وفي الزُّهد (909) والدَّارِمِيُّ (2/ 214)، وابنُ حِبَّانَ (716)، وتمَّام الرَّازيِّ في الفوائد (172)، والدَّولابيُّ في الكُنى (1435)، وأبونُعيم في الحُلية (9/ 309)، وفي مَعرفة الصَّحابة (5886)، وابنُ عديِّ في الكَامل (6/ 326)، وابنُ عساكر في تاريخ دمشق (15/ 373)، وإسنادُهُ صحيحٌ، وصَححهُ الحَاكمُ ووافقه الذّهبِيُّ، وقال الهيثميُّ في المَجمع (2/ 318):"رَواهُ أحْمَد والطَّبَرانِيُّ في الأوسط، ورجالُ أحْمَد ثقات".
وصححهُ الألبانيُّ في صحيح الجامع (4316).
ولهُ شاهدٌ من حديث أبي هُرَيرة:
أخرجهُ البُخَارِيُّ في التَّوْحِيد، بابُ قول الله تعالى: {وَيُحَذِّرْكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ}، رقم: (7405)، ومُسْلِم في الذِّكر والدُّعاء، بابُ فضل الذِّكر والدُّعاء، والتَّقريب إلى الله، رقم: (2675: 20)، والتِّرمذيُّ في الدَّعوات، بابُ ما جاء في حُسن الظنِّ بالله، رقم: (3603)، وابنُ ماجه في الأدب، بابُ فضل العمل، رقم: (3822)، والبُخاريُّ في الأدب المُفرد (616)، والنَّسائيُّ في الكُبرى (7730)، والامامُ أحْمَد في المُسند (2/ 251)، وابنُ