المَجيد، بأن نُزُوله لا يكُونُ إلاَّ بواسطة الرُوحِ الأمينِ، ويكُونُ مُقَيَّداً باللَّفظ المُنَزَّلِ من اللَّوح المَحفٌوظِ على وَجه التَّعيين.
ثُمَّ يَكُونُ نَقْلُهُ مُتوَاتر (?) قطعِياً في كُلِّ طبقةٍ وعصرٍ وحينٍ، ويتفرع عليه فروعٌ كثيرةٌ عند العُلماء، بها شَهيرة منها.
عدمُ صحةِ الصَّلاة بقراءة الأحَاديث القُدُسيَّة، ومنها عدمُ حُرمة لمسها وقراءتها للجُنُبِ، والحائضِ والنُفساء، ومنها عدمُ كُفْرِ جاحِدِها، ومنها عدمُ تعلُق الإعجاز بها.
رجاءَ أن أكُونَ في الدُّنيا داخلاً تحتَ شَرطية:" مَنْ حَفِظَ عَلَى أُمَّتِى أَرْبَعِينَ حَدِيثاً مِن السُّنَة ........ " (?) وفي الأُخرى أنسْلِكُ في جزاء كُنتُ له شهيداً وشفيعاً يومَ القِيامة.