حديث: (أَنْفِقْ يَا ابْنَ آدَمَ أُنْفِقْ عَلَيْكَ)
أخرجه البخاري في كتاب النفقات، وفضل النفقة ج - 7 ص 72.
146 - حَدَّثَنَا إسْمَاعِيلُ، قَالَ: حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ أبي الزِّنَادِ، عَنِ الأَعْرَج، عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: «أَنْفِقْ يَا ابْنَ آدَمَ، أُنْفِقُ عَلَيْكَ».
وأخرجه البخاري في كتاب التفسير، من سورة هود - باب - قوله تعالى: {وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَآءِ} بلفظ أطول مما هنا - ج - 7 قسطلاني ص 169.
147 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: «أَنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ، وَقَالَ: يَدُ اللَّهِ مَلأَى، لاَ يُغِيضُهَا نَفَقَةٌ، سَحَّاءُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارَ، وَقَالَ: أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْفَقَ مُنْذُ خَلَقَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ، فَإنَّهُ لَمْ يَغِضْ مَا في يَدِهِ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ، وَبِيَدِهِ الْمِيزَانُ».
وأخرجه البخاري أيضا في كتاب التوحيد - باب - (وكان عرشه على الماءِ) إلا أنه لم يذكر فيه: (أَنفق أُنْفِق عليك) ج - 10 قسطلاني ص 372 ولفظه: