انْتَهَى بي إلَى سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى، وَغَشِيَهَا أَلْوَانٌ لاَ أَدْرِي مَا هِيَ؟ ثُمَّ أُدْخِلْتُ الْجَنَّةَ، فَإذَا فِيهَا حَبَائِلُ اللُّوْلُوِ، وَإذَا تُرَابُهَا الْمِسْكُ».