وَأَمَّا هَذِهِ الْأَحَادِيثُ فَإِنَّهَا وَإِنْ كَانَ فِيهَا قُصُورٌ عَنْ مَرْتَبَةِ الْصِحَاحِ , فَقَدْ تَحَرَّيْتُ فِيهَا جُهْدِي , وَانْتَقَيْتُهَا مِنْ مَجْمُوعِ مَا عِنْدِي , وَبَيَّنْتُ عِلَّةَ كُلِّ حَدِيثٍ بِعَقِبِهِ , وَأَوْضَحْتُ مَا فِيهِ لِلْمُنْتَبِهِ.
واللَّهُ الْمُسْتَعَانُ , لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْكَرِيمُ الْحَنَّانُ.