وَتَابَعَهُمُ ابْنُ جُرَيْجٍ وَالزُّبَيْدِيُّ وَالأَوْزَاعِيُّ وَمَعْمَرٌ وَزِيَادُ بْنُ سَعْدٍ وَابْنُ أَخِي الزُّهْرِيِّ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ نَمِرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي حَفْصَةَ وَسُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُدَيْلٍ وَغَيْرُهُمْ فَرَوَوْهُ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ لَمْ يَذْكُرُوا فِيهِ عَمْرَةَ وَيُشْبِهُ أَنْ يَكُونَ الْقَوْلُ قَوْلَهُمْ لِكَثْرَةِ عَدَدِهِمْ وَاتِّفَاقِهِمْ عَلَى خِلافِ مَالك