أما حيث لم تصح، فهو أطم فقد قال صلى الله عليه وسلم: "إنمن أعظم الفرى أن يدعى الرجل إلى غير أبيه" وقال أيضًا: "ليس من رجل ادعى لغير أبيه وهو يعلمه إلا كفر، ومن ادعى قومًا ليس له فيهم نسب فليتبوأ مقعده من النار". وقال أيضًا: "من انتسب إلى غير أبيه أو تولى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين".
وقال أيضًا: "من ادعى نسبًا لا يعرف كفر بالله وانتفاء من نسب وإن دق كفر بالله". إلى غير ذلك من الأحاديث التي حملها على ظاهرها