ويونس وأبو حمزة إسحاق بن الربيع العطار.
أخرجه الطبراني أيضًا في الكبير من حديثهم، وفي الأوسط من حديث المعلي وشاركه الإمام أحمد فيمن رقمت عليه منهم وهم ثلاثة وأبويعلى الموصلي في أبي حمزة.
فلفظ أشعت، وعبد الوهاب، وعمارة: "كل مولود يولد على الفطرة حتى يكون أبواه يهودانه وينصرانه" ولفظ السري: "ما من مولود يولد إلا على فطرة الإسلام حتى يعرب فأبواه يهودانه، أو ينصرانه أو يمجسانه" ولفظ قتادة، وهشام، ويونس: "إن كل نسمة تولد على الفطرة حتى يعرب عنها لسانها" وفي لفظ لقتادة أيضًا: "ما من نسمة تولد إلا على الفطرة حتى يعرب عنها لسانها".
وفي لفظ ليونس أيضًا: "كل نسمة تولد على الفطرة حتى يعرب عنها لسانا فأبواه يهودانها وينصرانها" ولفظ المعلي: "كل مولود يولد على الفطرة" ولفظ أبي حمزة كذلك، وزاد: "حتى يعرب عنه لسانه، فأبواه يهودانه وينصرانه".