قدمته أقرب إلى الصواب إن شاء الله، وبالله التوفيق.
وأما أبوه جعفر، فإنه رضي الله عنه استشهد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم مقبلاً غير مدبر من أرض الشام مجاهدًا للروم، وذلك في جمادي الأولى سنة ثمان، وحزن النبي صلى الله عليه وسلم عليه كثيرًا وقال: "اصنعوا لآل جعفر طعامًا فقد جاءهم ما يشغلهم" والله المستعان.