أباه، وظهرت الأصوات في المساجد، وساد القبيلة فاسقهم وكان زعيم القوم أرذلهم، وأكرم الرجل مخافة شره، وظهرت القينات والمعازف وشربت الخمور، ولعن آخر هذه الأمة أولها فليرتقبوا عند ذلك ريحًا حمراء وزلزلة، وخسفًا ومسخًا وقذفًا وآيات تتابع، كنظام بالٍ قطع سكله فتتابع" وقال فيه أيضًا: إنه غريب، والله الموفق.