منها خوفًا من العدوى، لا كما يتوهمه العامة، ثم إن هذا حمل على ضعيف اليقين، وإلا فقد ورد: "لا يعدي شيء شيئًا، ولا عدوى"، ونحو ذلك. والله الموفق.