تحت العرش، وقيل: إنه بناه آدم لما أهبط إلى الأرض ثم رفع زمن الطوفان قال: وكان هذا شبهة من قال: إنه الكعبة، ويسمى البيت المعمور الضراح والضريح.
أما الخطاب: فقد اختلف الصحابة رضي الله عنهم في خضابه صلى الله عليه وسلم فنفاه جماعة منهم أنس رضي الله عنه هذا مع قول حميد: رأيت شعر رسول الله صلى الله عليه وسلم عند أنس مخضوبًا. وأثبته أبو هريرة رضي الله عنه وغيره، وجمعت طائفة بأنه صلى الله عليه وسلم كان قد احمر شعره مما يكثر من الطيب