مسلم وأصحاب السنن الثلاثة. وللطبراني في رواية له في المعجم الكبير: "جلس يذكر الله حتى تطلع الشمس" إلى غيرها من الأحاديث في هذا المعنى قولاً وفعلاً لا نطيل بها لحصول الغرض بما ذكر، فهل يحصل هذا الثواب لمن قعد محدثًا أو تخلل زمان بين مقعده ووضوئه؟ وهل يناله من طاف بعد صلاة الصبح حتى تطلع الشمس وصلى ركعتي الطواف، وهل إذا كان يطرقه النعاس فقام يتردد في أرجاء المسجد أو غيره من مصلاه يحصل له أم القعود في مصلاه شرط في حصوله؟ وهل من شرط الخشوع وتدبر ما يقول وعدم الكلام أم لا؟
الجواب: قد وقفت لشيخنا رحمه الله على جواب فأثبته بنصه