فالسماوات المذكورة كثيرا في القرآن الشريف هي هذه السيارات السبع وهي طباق بعضها فوق بعض؛ لأن فلك كل منها فوق فلك غيرها كما تقدم، والشمس مركز لهذه الأفلاك السبعة، ومنها تستمد هذه السيارة النور والحرارة فهي سراج وهاج ونورها كنور السراج غير مستمد من غيره (?) ناشئ عن احتراق موادها كما سبق.
أقول: وعلى الله أتوكل