فهذه الأحاديث التي أجاب فيها النبي صلى الله عليه وسلم عن أفضل الأعمال بأجوبةٍ مختلفة، إنما كانت بحسب وقتٍ دون وقت، وحالٍ دون حال، وشخصٍ دون شخص, وهو من صور تحقيق المناط في الأعيان بنصوص السُّنَّة النبوية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015