1شرح تنبيه أَبِيْ إِسْحَاقَ الشِّيْرَازِيّ

شرح الوجيز للغزالي.

شرح صَحِيْح الْبُخَارِيّ مجلد مسَوَّدَة

عقود الجمان فِي وَفَيَات الْأَعْيَان.

الغرر الوافر فِي مَا يحتاج إِلَيْهِ الْمُسَافِر.

الْفَتَاوَى

الفوائد عَلَى الحروف وعَلَى الْأَبْوَاب

الفوائد المنثورة فِي الْأَحَادِيْث المشهُوَرة

كشف الْمَعَانِي فِي الْكَلَام عَلَى قَوْله تَعَالَى: وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ.

الْكَلَام عَلَى عُلُوْم الْحَدِيْث

قواعد فِي الفروع = المنثور فِي القواعد

لب الْخَادِم وهُوَمُخْتَصَر الْخَادِم= تحرير الْخَادِم

لقطة الْعَجْلَان وبلة الظمآن.

مُخْتَصَرالمنهاج فِي مجلدين

المعتبر فِي تخريج ابْن الْحَاجِب والمُخْتَصَر

نشر اللآلئ

نظم الجمان فِي محاسن أبناء الزمان

شيوخه ورحلاته

وسمع من:

الحافظ مغلطاي وتخرج بِهِ فِي الْحَدِيْث

وقرأ عَلَى الشَّيْخ جمال الدّيْن الْإِسْنَوِيّ وتخرج بِهِ فِي الْفِقْه ورحل إِلَى دمشق فتفقه بِهَا

وسمع من عِمَادالدّيْن ابْن كَثِيْر

ورحل إِلَى حلب فأخذ عَنالْأَذْرُعِيّ

وغيره.

تلامذته

تخرج بِهِ جَمَاعَة

وكَانَ مقبلا عَلَى شَأْنه منجمعا عَن الناس. (?)

وكَانَ بيده مَشِيْخَة الخانقاه الْكَرِيْمية

شعره

وكَانَ يَقُوْل الشّعْرالوسط.

نبذة عَن كِتَاب"الْإِجَابَة"

وقَدْ اخْتَلَفَ النَّاس حول كِتَابه هَذَا فقِيْلَ: لَيْسَ لَهُ بل سرق وانتحل وأصل كِتَاب الْإِجَابَة للأستاذ أَبِي مَنْصُوْر عَبْد المحسن بْن مُحَمَّد بْن عَليّ بْن طاهر الْبَغْدَاديّ وَلَكِنَّهُ كَانَ موجزا وَغَيْر مرتب. فجَاءَ الْإِمَام الزركشي فأضاف إِلَيْهِ الشيء الكَثِيْر وَرتبه ترتيبا حسنا، بحَيْثُ صَارَ تأليفا مستقلا فنسبه إِلَى نفسه. (?)

... ونسب العجلوني الكِتَاب فِي كشف الخفاء إِلَى الْأُسْتَاذ أَبِي مَنْصُوْر الْبَغْدَاديّ فَقَالَ:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015