أحمد: «يجيء قوم قبل قيام الساعة يسمون الرافضة برءاء من الإسلام».
ومنها ما رواه عبد بن حميد وأبو يعلى والبزار والطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «يكون في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام فإذا رأيتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون» ,قال الهيثمي: رجاله وثقوا وفي بعضهم خلاف. وفي رواية للطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كنت عند النبي - صلى الله عليه وسلم - وعنده علي رضي الله عنه فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حب أهل البيت لهم نبز يسمون الرافضة قاتلهم فإنهم مشركون» ,قال الهيثمي: إسناده حسن.
ومنها ما رواه اللالكائي عن علي رضي الله عنه أنه قال: «يخرج في آخر الزمان قوم لهم نبز يقال لهم الرافضة يعرفون به ينتحلون شيعتنا وليسوا من شيعتنا وآية ذلك أنهم يشتمون أبا بكر وعمر أينما أدركتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون».
ومن أوضح الأدلة على كفر الرافضة وخروجهم من الإسلام