إِلَيَّ} 1، {أَأَمِنْتُمْ مَن فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ} 2، {أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا} 3، {بَلْ رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ} 4، {تَعْرُجُ المَلاَئِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ} 5، {يُدَبِّرُ الأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ} 6، {يَخَافُونَ رَبَّهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ} 7، {ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى العَرْشِ} ، في ستّة مواضع8، {الرَّحْمَنُ عَلَى العَرْشِ اسْتَوَى} ، {يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَبْلُغُ الأَسْبَابَ أَسْبَابَ السَّمَوَاِت فَأَطِّلِعَ إِلَى إِلَهِ ُموَسى وَإِنِّي لأَظُنُّهُ كَاذِباً} 9، {تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} 10، {مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ} 11 إلى أمثال ذلك مما لا يحصى إلا بكلفة.
وفي الأحاديث الصحاح والحسان ما لا يحصى إلا بالكلفة، مثل قصة معراج الرسول صلى الله عليه وسلم إلى ربّه12، ونزول الملائكة من عند الله وصعودها إليه، وقوله في الملائكة الذين يتعاقبون فيكم بالليل والنهار: "فيعرج الذين باتوا فيكم إلى ربهم فيسألهم وهو أعلم بهم"13.