وعند غيرهم أنه لا فرق بين الحديث والأثر، وذهب بعض المتأخرين إلى الفرق بينهما، وهو الصحيح
فالأثر: "هو ما ورد عن الصحابة والتابعين من أقوالهم وأفعالهم"1.