بَيَّنَّاهُ مُوَضَّحًا مُفَصَّلاً في كتابنا " إعلام الأنام شرح بلوغ المرام ".
اللهم أجز عنا نبينا محمدًا - صَلََّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خير ما جزيت نَبِيًّا عن أمته، ووفقنا لاتباع سيرته والتمسك بسنته. وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم تسليمًا، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.
* * *