2- أنها مكلفة إذا قورنت بالأساليب الجماعية للتدريس.

3- أنها تفقد الطالب فرصة اكتساب المهارات الاجتماعية التي يكتسبها نتيجة لتفاعله مع مجموعات الطلاب الذين يدرس معهم في التدريس الجماعي.

4- أنها لا تصلح إلا لنوع معين من الطلاب وهم -في الغالب- الذين لديهم حوافز للدراسة، أما الذين لا يقبلون على الدراسة فقد توقعهم في مشاكل التقصير، ومن ثم التخلف.

5- أنها تحتاج من المدرس إلى كفاءة في حفظ السجلات والمتابعة اليومية لأداء كل طالب، وترتيب اللقاءات معهم، فضلا عن ضرورة تمتعه بمهارات القيادة والتمكن الشامل من المادة التي يقوم بتدريسها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015