يتيحونها لهم تكون -دائمًا- غير كافية للإسهام في الانطلاق التقني. لذلك يلاحظ عدم إعطاء المبتعثين والمتدربين من أبناء الدول النامية إلى الدول المتقدمة، فرصة للاطلاع على التقدم العلمي والتقني في هذه الدول.

11- وثوب بعض التقنيات الحديثة إلى مقدمة المؤثرات على المجتمعات، مثل تقنية المعلومات والاتصالات وتقنية البيئة، وتقنية الفضاء.

12- اعتماد التنمية على سياقها الإنساني والثقافي، إذ إن التنمية الاقتصادية المزدهرة هي التنمية التي تشكل جزءًا من ثقافة الشعب.

13- استخدام البث المباشر وبخاصة "الإنترنت" في الغزو التربوي للدول وبخاصة الدول النامية.

14- حسن استثمار الطاقة البشرية في المجتمع إلى أقصى حد. إذ أصبح هذا من عوامل السبق في ركب التقدم.

15- اتباع سياسة علمية وتقنية ترتكز على تشجيع الابتكار والتقنية الإنتاجية، أكثر مما ترتكز على النقل والاستيراد والتقنية الاستهلاكية. "3، 149".

16- الاعتماد على التعليم والبحث العلمي والتقنية في تنمية المجتمعات، حتى أصبح التقدم في هذه المجالات من العوامل الفارقة بشدة بالنسبة لمدى تقدم المجتمعات أو تخلفها.

17- تحقيق مزيد من التنسيق والتكامل بين مؤسسات الإعلام ومؤسسات التعليم والتنسيق بينها من ناحية ومؤسسات المجتمع من ناحية ثانية, لضمان التناغم في دعم اتجاهات المجتمع وقيم التحديث. "3، 149".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015