وبعضُهُم يَقولُ: النَّائعُ العَطْشانُ ولا نَعْلَمُهُمْ يَقولونَ: رَجُلٌ نَائِعٌ مَفرداً، ويُقالُ في الدُّعاءِ على الرَّجُلِ: جُوعاً لَهُ ونُوعاً!
ويُقالُ: إِنَّهُ لَتَافِهٌ نافِهٌ، للشِّيءِ إِذا كانَ قليلاً حقيراً؛
ويُقالُ: إِنَّهُ لَسَهْدٌ مَهْدٌ نَهْدٌ: أَي حَسَنٌ؛