الثبوتية (?).
ثم قال الذين نفوا الحال (?): العالِمية والقادرية والحيية نفسُ العلم والقدرة والحياة (?).
وقال مثبتو الحال: عالمية الله: حالةٌ معلَّلة بمعنى قائمٍ به (وهو العلم) (?)، وكذا القادرية بالقدرة، والحيية بالحياة (?).
وإذا عرفت هذا ظهر أن الأشاعرة ومَنْ وافقهم قالوا: إن الله تعالى عالم بالعلم، قادر بالقدرة، حي بالحياة. والجبائيان (?) قالا: إنه