وقَدَّم "شرعًا" على "تاركه" حتى يتبين أنَّ انتصابه عن يُذَمَّ (?).

وقوله: "قصدًا" متعلِّق بتاركه، وهو قيد ليس في "المحصول" (?)، ولا في "الحاصل" (?)، وأراد به إدخال الواجب إذا تُرك سهوًا، فإنه لا يُذم، ولا يخرجه ذلك عن الوجوب، ولو لم يقل ذلك لكان الرسم مُطَّرِدًا غير منعكس (?)، لأنَّ ما لا يذم تاركه قد يكون واجبًا بأن يتركه سهوًا،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015