وهو قول كثير من المصوبين" (?).
وإليه صار أبو يوسف (?) ومحمد بن الحسن وابن سريج في إحدى الروايتين عنه.
قال القاضي في مختصر التقريب: وذهب بعضهم في الأشبه إلى أنَّه ليس هذا بل هو أولى طرق الشبه في المقاس والعبر، ومثلوا ذلك بإلحاق الأرز بالبر بوصف الطعم أو القوت أو الكيل فأحد هذه الاوصاف أشبه عند الله تعالى وأقرب في التمثيل (?) (?). وأمّا الثاني فَقَوْلُ الخلَّصِ من المصوِّبة (?).