وإنْ بالغ في الاجتهاد والنظر.

سواءً كان مدركُه عقليًا، كحدوثِ العالمَ، وخلقِ الأعمال.

أو شرعيًا لا يعلم إلا بالشرعِ، كعذابِ القبرِ والحشرِ.

ولا يعلم خلافٌ بين المسلمين في ذلك (?).

إلَّا ما نقل عن الجاحظ (?) وعبيد الله بن الحسين العنبري (?) أنهما قالا: بالتصويب في الأصول.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015