وإنْ بالغ في الاجتهاد والنظر.
سواءً كان مدركُه عقليًا، كحدوثِ العالمَ، وخلقِ الأعمال.
أو شرعيًا لا يعلم إلا بالشرعِ، كعذابِ القبرِ والحشرِ.
ولا يعلم خلافٌ بين المسلمين في ذلك .
إلَّا ما نقل عن الجاحظ وعبيد الله بن الحسين العنبري أنهما قالا: بالتصويب في الأصول.