وتوقفت فرقة ثالثة (?).
واحتج من قال بالوقوع في الحاضر والغائب؛ بقول الصديق - رضي الله عنه - لأبي قتادة (?) حيث قتل رجلا من المشركين فأخذ غيره سلَبه: "لاها الله (?)، إذًا لا نعمد إلى أسَدٍ من أسود الله يقاتل عن الله ورسوله فنعطيك