إذا عرفت هذا فنقول ترجِيح (?) الأخبار على سبعة أوجه:
الأول: بحسب حال الراوي وذلك باعتبارات:
أولها: بكثرة الرواة وقد مرّ هذا آنفًا (?).
مثاله: لو قال الحنفي لا يجوز رفع اليدين في الركوع وعند الرفع منه لما روى إبراهيم (?) (?) عن علقمة (?) عن ابن مسعود أنّ النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يرفع يديه عند تكبيرة الافتتاح ثمّ لا يعود (?).